مشكلات الغدة الدرقية تبدأ بشكلين أو فئتين، إما بالقصور الشديد في وظائفها أو بالفرط الشديد فى نشاطها أيضًا، وفقًا لتقرير نشر في موقع MD Anderson، نشاط الغدة الدرقية أو قصورها أحيانًا يكون علامة على اضطراب مناعي ذاتي، وكلها دلالة على خلل شديد يحدث في الغدة ووظائفها.
فرط نشاط الغدة الدرقية
فرط نشاط الغدة الدرقية له الكثير من الأعراض والعلامات، والتي تظهر على شكل:
– السهر وعدم القدرة على النوم بسهولة، أي الإصابة بالأرق.
– عدم تحمل الحرارة.
– على الرغم من زيادة الشهية، إلا أن فقدان الوزن أمرًا واضحًا في حالات الفرط.
– قلق وتوتر شديد.
– هزات.
– اضطرابات في نبضات القلب.
قصور الغدة الدرقية
قصور الغدة الدرقية له بعض العلامات الأخرى، منها:
– الخمول والتعب الشديد.
– إمساك وصعوبات في التبرز.
– تساقط الشعر وترققه.
– انتفاخات وتورمات في الوجه والساقين.
– عدم القدرة على تحمل البرد.
– جفاف في الجلد.
– يكتسب المريض الوزن نتيجة احتباس السوائل في بعض الأحيان، وعند انتظام العلاج يختفي تدريجيًا.
علامات يجب بعدها العرض على الطبيب المختص
إذا شعر مريض الغدة بهذه العلامات، لابد من التعامل الفوري مع طبيب مختص، منها:
– عدم انتظام ضربات القلب.
– اضطرابات حادة في الدورة الشهرية، مثل التدفق الغزير أو التكرار.
– التهابات الغدة الدرقية شبه الحادة بعد الإصابة بعدوى فيروسية.
– التهابات الغدة الدرقية بعد الولادة.
– عقيدات الغدة الدرقية نتيجة الإفراط في نشاط الهرمون وبشدة.
