أحداث مثيرة

رجل دخل غرفة الفندق ووجد شيئاً صادماً تحت السرير!.. لن تصدق ما الذي كان مخبأ هناك!

في واحدة من أغرب القصص التي تصدرت منصات التواصل خلال الساعات الماضية، انتشرت تفاصيل حادثة مثيرة وغامضة لرجل ثلاثيني كان يقيم في أحد الفنادق المعروفة خلال رحلة عمل، ليجد نفسه وجهاً لوجه أمام “مفاجأة مرعبة” تحت سرير غرفته! التفاصيل التي كُشفت لاحقًا أثارت ذهولاً واسعًا، خصوصًا بعد تداول صورة للشيء الذي عُثر عليه، والذي لم يخطر في بال أحد!

كل شيء بدا عادياً… حتى لحظة اكتشاف ما لا يُتوقّع!

بدأت القصة مساء يوم السبت، حين قام “م. ع.”، وهو موظف في شركة هندسية، بحجز غرفة في أحد فنادق الـ4 نجوم في منطقة راقية بالعاصمة، بعد يوم طويل من الاجتماعات.

وبحسب ما رواه لاحقاً:

“كل شيء في الغرفة بدا طبيعياً جداً.. نظيفة، مرتبة، والإضاءة ممتازة. لكن لسبب لا أفهمه حتى الآن، راودني شعور غريب… وكأن هناك شيئاً لا يُرى.”

في الساعة ١١:٣٠ ليلاً، وأثناء ترتيبه لحقيبته ووضعها قرب السرير، لاحظ وجود جسم غريب يظهر من أسفل حافة الفرشة. وبدافع الفضول، انحنى قليلاً، وألقى نظرة سريعة تحت السرير…

وما وجده جعله يتراجع فوراً بخطوتين إلى الوراء، وقلبه ينبض بقوة!

الصدمة: ما الذي كان مخبأ هناك؟!

تحت السرير، كان هناك كيس أسود كبير، مغلق بإحكام بشريط لاصق، ولكن ما أثار الريبة ليس فقط وجوده، بل الرائحة الغريبة التي انبعثت منه، وحجمه الذي بدا وكأنه يخفي شيئًا كبيرًا، غير طبيعي.

في البداية، ظن أن الأمر مجرد إهمال من عمال التنظيف، أو ربما مخلفات قديمة لم تُزال. لكن مع تزايد الرائحة، وعدم وجود أي تفسير مقنع، قرر الاتصال بإدارة الفندق فوراً.

تدخل الإدارة والشرطة… والنتائج تُصدم الجميع!

خلال دقائق، صعد أحد موظفي الاستقبال ومعه مسؤول الأمن، وعندما فتحوا الكيس أمام الشاهد، كانت المفاجأة…

الكيس يحتوي على مجموعة من الملابس الملطّخة بدماء جافة، إلى جانب أداة معدنية حادة، وأوراق ممزقة مكتوبة بخط اليد!

وعلى الفور، تم إبلاغ الشرطة، التي وصلت إلى المكان وفرضت طوقاً على الطابق بالكامل، كما تم أخذ الكيس والأدلة الموجودة داخله للتحقيق.

ما حقيقة ما وُجد تحت السرير؟ هل هي جريمة سابقة؟

بحسب مصدر أمني لم يُفصح عن اسمه، فإن الكيس قد يكون مرتبطًا بحادثة وقعت في الفندق قبل أشهر، لكنها لم تُكشف تفاصيلها للصحافة في حينها، بسبب تحفظ الإدارة على ذكرها.

وقد رجّح المصدر أن يكون الكيس قد نُسي أو أُخفي عمدًا، خصوصًا أن السرير كان حديث التبديل، وقد تم تركيب نموذج جديد قبل أسابيع فقط، مما أخفى الكيس لفترة طويلة.

ردود الفعل تتوالى… ومواقع التواصل تشتعل!

ما إن انتشر الخبر حتى تحوّلت مواقع التواصل إلى ساحة نقاش مشتعلة.

كتب أحدهم: “لهيك أنا دائماً بشيك تحت السرير والمخدات بالفنادق!”

وسخرت متابعة أخرى قائلة: “قصة رعب حقيقية صارت في العصر الحديث.. مين بعد هيك حيقدر ينام براحة في الفندق؟”

فيما شارك آخر تجربته: “أنا مرة لقيت كاميرا مخفية في ساعة بالغرفة… الفنادق صارت تخوف بجد!”

إدارة الفندق تحاول تبرير الموقف.. ولكن الشكوك تزداد!

في بيان رسمي مقتضب، قالت إدارة الفندق إنها فتحت تحقيقًا داخليًا، وأنها تتعاون مع الجهات الأمنية، مؤكدة أن “سلامة الضيوف هي أولويتنا القصوى، وأن الحادثة معزولة ولا تعكس مستوى الخدمة المعتاد لدينا”.

لكن كثيرين لم يقتنعوا بهذه التبريرات، متسائلين كيف يمكن كيس بهذا الحجم والرائحة أن يبقى غير مكتشف لأسابيع، وربما أشهر؟!

احذر قبل أن تنام في فندق!.. 6 أشياء يجب تفقدها فور دخول الغرفة:

1. تفقد أسفل السرير ببطء وبمساعدة ضوء الهاتف.

2. راقب فتحات التهوية والأجهزة الغريبة.

3. افحص المرايا بعناية (تحقق من أنها ليست ثنائية الاتجاه).

4. راقب إذا كان هناك كاميرات خفية أو أصوات غير معتادة.

5. اشتم الهواء أي رائحة غير طبيعية قد تعني شيئًا مخفيًا.

6. لا تتردد في تغيير الغرفة فور الشعور بعدم الراحة!

والآن… هل ستتأكد من تحت السرير في زيارتك القادمة لأي فندق؟!

شارك المقال مع أصدقائك وخلّي الكل يعرف شو ممكن يكون مخبّأ تحت أسرّة الفنادق!

هل تعتقد أن ما حدث كان صدفة أم أن وراءه قصة غامضة أكبر؟

⛔ القصة حقيقية وتم توثيقها بالصور، ولا تزال التحقيقات جارية حتى اللحظة!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!