” ليلى عبد اللطيف تكشف المفاجأة: أخبار سارة قادمة لأهل سوريا.. أحداث لم تكن في الحسبان!

ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقعاتها: “أيام صعبة تنتظر سوريا والعالم”
أثارت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف موجة من الجدل والخوف في الأوساط السورية والعربية، بعد تصريحاتها الأخيرة حول الأحداث القادمة في سوريا والعالم. حيث توقعت أن الأيام القادمة ستكون صعبة للغاية، وأن البلاد ستواجه اضطرابات وصراعات قاسية، ما جعل العديد من المواطنين يعبرون عن قلقهم إزاء هذه التنبؤات.
توقعات خطيرة لسوريا: “وجع شديد وخسارة كبيرة”
في حديثها، أكدت ليلى عبد اللطيف أن سوريا ستشهد مزيدًا من الصراعات المسلحة والتوترات الأمنية، وأن بعض المدن ستدخل في مواجهة مع فصائل مسلحة. وأضافت:
“الوجع سيكون شديدًا، والخسارة كبيرة.. هناك أيام صعبة قادمة، وعليكم الحذر.”
كما أطلقت “النداء الأخير” محذرة من ارتفاع عدد الوفيات بسبب الأحداث الأمنية والطبيعية، دون الكشف عن تفاصيل دقيقة.
ظواهر طبيعية غامضة ستضرب العالم؟
لم تقتصر توقعاتها على سوريا، بل امتدت إلى العالم العربي والعالم ككل، حيث تحدثت عن أحداث طبيعية غير مسبوقة، منها: كارثة بحرية ضخمة: توقعت أن يشهد أحد البحار العربية أو العالمية مشهدًا كارثيًا غير مسبوق، مما سيؤدي إلى حالة من الهلع والاهتمام العالمي.
سقوط جسم غريب من السماء: زعمت أن جسمًا مجهولًا سيسقط من السماء، متسببًا في حرائق ضخمة في عدة مناطق. تسونامي مدمر: توقعت أن موجة تسونامي غير مسبوقة ستضرب العديد من السواحل، مما سيؤدي إلى دمار واسع النطاق في عدة دول عربية وأجنبية، وسيكون الأكبر في التاريخ.
ردود فعل متباينة على تصريحاتها
كالعادة، أثارت تصريحات عبد اللطيف ردود فعل متباينة بين مؤيد ومشكك: المؤيدون: يعتبرون أن عبد اللطيف لديها تاريخ طويل من التوقعات الدقيقة، ويعتقدون أن الأحداث التي تحدثت عنها قد تكون إشارات حقيقية لأزمات قادمة. المعارضون: يرون أنها تعتمد على الإثارة والتخويف دون أدلة علمية، ويؤكدون أن العديد من توقعاتها السابقة لم تتحقق.
على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر البعض عن قلقهم من تصريحاتها، بينما اعتبرها آخرون مجرد تخويف إعلامي لا يستند إلى وقائع حقيقية.
ما الذي ينتظر سوريا والعالم؟
في ظل التوترات الأمنية والسياسية في سوريا، ومع تصاعد الأزمات الدولية، تظل هذه التوقعات مجرد تكهنات، لكن البعض يعتقد أنها قد تعكس مخاوف حقيقية مما قد يحدث في المستقبل.